ضائعة هي احرف خاطرتي ولا تجد للوضوح او للرضى سبيل اما انا كهعدي بك ذاتي
اتيه بين سواحل القدر الجافة وايادي القدر الخاوية من فرح من اجلي.
ما زلت اقبع هنا في ركني الصغير وكل ما تبقى من احلام وفرجة امل اطل منها على نافذة عالمي المتثاقل بالملل والاحزان.
وحيدة هي شطئاني تتوق الى بحر وما زلت غجرية واسعة الاحداق تلعب بصدف شطئانها لتنثر طالع مجهول
وحيدة هي شطئاني تتوق الى بحر وما زلت غجرية واسعة الاحداق تلعب بصدف شطئانها لتنثر طالع مجهول
على الافق البعيد المفروش بزبرجد الغروب المرصع اقمارا وخيوط ضياء يوم لم يغرب بعد.
قلبي كبحر حائر تترواح انفاسي امواجا تلامس رمال الصيف المبهمة المعالم. جلست وفرشت وشاحي ورميت باصدافي ورسمت على خارطتي ملامح امراة لا تقهر ولا تعرف المستحيل وصنعت من حزني شراع يدفع بسفينتي قدما الى الامام وكاشجع ربان متمرس بدات رحلتي متاهبة لحساب اتجاهاتي ولاي اعصار مباغت. سانزل مرساتي رغم ثقلها واعلن البداية لرواية امراة .... فقط لاني امراة لا تعرف براثن الفشل الوصول الى خلجانها ولن يشرب الحقد يوما من اقداح صبرها.ساصهر احزاني واصبها في قوالب الامل , نعم انا استطيع ....... سارتجف قليلا
ولكني لا اخشى المواجهه حتى لو رسمت الهموم محياي سامحوه وارسم ابتسامة من جديد تحت عيون باكية .
فلو ظلمني القدر فلست وحيده ولست الاولى وللحياة جولات. يوما ما ساربح المعركة كاملة فالفن في ربح اخر جولة وضربة قاضية ساخطة تضرب بكل خصومي .... اضرب .. احطم .... مللي حزني واخطائي ... احيانا . الا اني ابحر الان واطرز دربي باقمار واقع مضيء وساستمر الى ان اصل لاحمل النبراس واحقق مصيري واكون ذاتي...
فلو ظلمني القدر فلست وحيده ولست الاولى وللحياة جولات. يوما ما ساربح المعركة كاملة فالفن في ربح اخر جولة وضربة قاضية ساخطة تضرب بكل خصومي .... اضرب .. احطم .... مللي حزني واخطائي ... احيانا . الا اني ابحر الان واطرز دربي باقمار واقع مضيء وساستمر الى ان اصل لاحمل النبراس واحقق مصيري واكون ذاتي...
ثورة انثى...
بجمالها , قلبها وعقلها وسابني قوس نصري واطوقه بالغار
بجمالها , قلبها وعقلها وسابني قوس نصري واطوقه بالغار
وانثرفي دربي عبير كل ما هو بريء وحقيقي مثلي تماما انا استطيع.
لا محالة ..........
لا محالة ............
لا محالة.
لا محالة ..........
لا محالة ............
لا محالة.